رد: *`• . ♥ . •´ *إنــــ ♥ حيـــاه ♥ ــــه *`• . ♥ . •´ *
الموضوع ده اكثر اكثر اكثر من رائع
الموضوع ده اكثر اكثر اكثر من رائع


القرآن معجزة النبى الخالده التى كانت ولازالت ولسوف تزال يتحدى بها الله البشرية كلها على ان القرآن من عند الله فلقد تحدى الله به فرسان البلاغة واساطين البيان وارباب البلاغة والفصاحة فى مكه تحداهم ان يأتوا بقرآن مثله فعجزوا
القرآن كنز معانى وبحر حقائق ونهر دقائق هو معدن كل فضيلة ومنبع كل حكمة وهو اصل الاصول وطريق الوصول الى السعاده
فلاش هذا القرآن يوحدنا

إليكِ يا أختاه يامن تبحثين عن السعاده هنا وهناكِ ومازلتى تبحثى اضللتِ الطريق ام ما وصلتى الى بدايته ؟!
انــه القـــرآن
يامن تشكو قسوة الحياه أوقسوة الأم أوقسوة الأب اوفقد الابن والصديق يامن تردين زوج صالح وإبن بار
انــه القـــرآن
يامن تقولين التزم وانتكس التزم وافتر يامن ترجين الثبات على الطاعه ولا تستطيعين هل أدلكِ على بداية الطريق السليم ؟!
انــه القـــرآن
يامن تشكو من قسوة قلبكِ وتقلبه يامن تشكو من أمراض القلب المضلعه كالنفاق والرياء هل أدلكِ على طريق الخلاص من هذا ؟!
انــه القـــرآن
قال السيوطي : " الحمد لله الذي جعل معجزات هذه الأمة عقلية ، لفرط ذكائهم ، وكمال أفهامهم ، وفضلهم على من تقدمهم ، إذ معجزاتهم حسية لبلادتهم ، وقلة بصيرتهم ، نحمده سبحانه على قوله لرسوله : ((وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )) [النحل:44] . 
طريقك إلي محبة الرحمن .. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من سره أن يحب الله ورسوله فليقرأ في المصحف"
يحفظك من الفتن .. إن كنت تخشى فتن الشهوات والشُبهات الكثيرة في زماننا،فإنك بحاجة إلى حفظ ورعاية الرحمن .. وهذا نصيب أهل القرآن الذين لهم حفظ وعناية خاصة، كماقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ((أهل القرآن هم أهل الله وخاصته))رواه النسائي وصححه الألباني
طريقك إلى التميز.. إن كنت تريد أن تكون متميزًا وتصير من خير الناس، عليكِ بالقرآن .. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
الرفعة والعز بالقرآن.. إذا أردت أن تكون لك العزة وأن تسير مرفوع الرأس في زمن الذل والصغار والهوان، فعليك بالقرآن .. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
طريقك إلى الصلة بالله تعالى .. يا مقطوع هذا طريق الوصال مع الله تعالى،قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:"أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيدالله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا"رواه البزار وصححه الألباني
- أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ } [فاطر: 29-30] . 
- ولاشك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه هو أكثر كمالاً لأنه مكمِّل لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر على نفسه والنفع المتعدي إلى غيره، ولذلك قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
قال صلى الله عليه وسلم " أن لله عز وجل اهلين من الناس قيل يا رسول الله ومن هم قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته" .
- ينبغي عند قراءة القرآن أن يتدبّر القارئ ويتأمل في معاني القرآن وأحكامه، لأن هذا هو المقصود الأعظم والمطلوب الأهم، وبه تنشرح الصدور وتستنير القلوب، قال تعالى: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} [سورة ص: 29].
فلاش أفلا يتدبرون القرآن
قال عبد الله بن مسعود: " ينبغي لقارئ القرآن أن يعرف بليله إذا الناس نائمون, وبنهاره إذا الناس مفطرون, وببكائه إذا الناس يضحكون, وبورعه إذا الناس يخلطون, وبصمته إذا الناس يخوضون, وبخشوعه إذا الناس يختالون, وبحزنه إذا الناس يفرحون, وينبغي لقارئ القرآن أن يكون باكياً محزوناً حكيماً حليماً مستكيناً, ولاينبغي لقارئ القرآن أن يكون جافياً ولاغافلاً ولاصاخباً ولاصياحاً ولاحديداً"
قال الحسن البصري: "قراء القرآن ثلاثة أصناف: صنف اتخذوه بضاعة يأكلون به, وصنف أقاموا حروفه وضيعوا حدوده واستطالوا به على أهل بلادهم واستدروا به الولاة - كثُرهذا الضرب من حملة القرآن لاكثرهم الله-, وصنف عمدوا إلى دواء القرآن فوضعوه على داء قلوبهم فركدوا به في محاريبهم وحنوا به في برانسهم واستشعروا الخوف فارتدوا الحزن فأولئك الذين يسقي الله بهم الغيث وينصر بهم على الأعداء, والله لهؤلاء الضرب منحملة القرآن أعز من الكبريت الأحمر".
اليكِ يامن هجرتى القراءان.
يامن بدئتِ فى حفظه وانقطعتِ
إليكِ يامن ختميه كاملا وتركته 
اليك ياجميله يامن تسابقين الحور يامن تتزينى بتاج الوقار
فلاش يا حافظ الذكر
حذااااااااااااااااااااااااارى
إن القرآن حيــــاه 

تعليق